كنتُ أتظاهر بالسكر وأنام في ممر فندقٍ به ينابيع ساخنة، فجاءت النادلة الجميلة لتُقدم لي يد العون، وأظهرت لي بكل جرأة قضيبي المنتصب! في البداية، ظننتُ أنها ستتجاهلني تمامًا، ولكن بعد ذلك أُخذنا إلى مكانٍ منعزل، وكانت إحدى النادلات متحمسةً للغاية لدرجة أنها امتطت ظهري وبدأت تهزّ وركيها!